من المعروف أن البلاغة (الشعرية) تتحدد بدرجة توصيل الفکرة للمتلقي وتمکينها في ذهنه مع حسن الصورة والمعرض, ولاتکتفي بالوقوف عند اللغة بل تتعداها إلي ما ينشأ في نفسية الملتقي من أثر , وهذا لايقوم کأساس واف لإدراک أبعاد التجربة الأدبية ومن ثم تفسيرها, لأن النص الأدبي يحمل أکثر مما هو في ظراهره ,والموجود من عناصره ليس سوي انعکاس للمفقود منها, وهذا المفقود هو إمکانات يقترحها النص علي القارئ الذي يتولي إتمامها.
سلمان الذنيبات, فايز مد الله. (2010). التغاير في البلاغة العربية دراسة في الأنواع البلاغية من زاوية المتلقي. المجلة العلمية بکلية الآداب, 2010(23), 345-395. doi: 10.21608/jartf.2010.128377
MLA
فايز مد الله سلمان الذنيبات. "التغاير في البلاغة العربية دراسة في الأنواع البلاغية من زاوية المتلقي". المجلة العلمية بکلية الآداب, 2010, 23, 2010, 345-395. doi: 10.21608/jartf.2010.128377
HARVARD
سلمان الذنيبات, فايز مد الله. (2010). 'التغاير في البلاغة العربية دراسة في الأنواع البلاغية من زاوية المتلقي', المجلة العلمية بکلية الآداب, 2010(23), pp. 345-395. doi: 10.21608/jartf.2010.128377
VANCOUVER
سلمان الذنيبات, فايز مد الله. التغاير في البلاغة العربية دراسة في الأنواع البلاغية من زاوية المتلقي. المجلة العلمية بکلية الآداب, 2010; 2010(23): 345-395. doi: 10.21608/jartf.2010.128377
)
مشاهدة على SCiNiTO