إن مستقبل أي أمة يکمن فيما لدي أبنائها من طاقات وإمکانات وقدرتهم علي استثمار هذه الطاقات والإمکانيات بما تتفق مع صالح مجتمعهم ومقتضيات تقدمه, وبالتالي فإن الشباب هم أصحاب المستقبل في أي مجتمع وفي کل المجتمعات , ولابد من تنشئتهم علي نظرة مستقبلية مرنة تعي التغيرات الهائلة التي تطرأ علي الحياة أو الإنسان المعاصر وتعد الفرد ليتقبل تلک التغيرات والتفاعل معها والتعايش وفق مقتضياتها بل والمساهمة الفعالة في أحداثها.
الرجيب, يوسف على فهد, & العنجرى, عبدالله ابراهيم. (2011). دراسة أساليب التنشئة الوالدية کمنبئات لتطرف الابناء فى استجابتهم لدى عينة من طلاب الجامعة (دراسة تنبؤية). المجلة العلمية بکلية الآداب, 2011(24), 270-333. doi: 10.21608/jartf.2011.128606
MLA
يوسف على فهد الرجيب; عبدالله ابراهيم العنجرى. "دراسة أساليب التنشئة الوالدية کمنبئات لتطرف الابناء فى استجابتهم لدى عينة من طلاب الجامعة (دراسة تنبؤية)", المجلة العلمية بکلية الآداب, 2011, 24, 2011, 270-333. doi: 10.21608/jartf.2011.128606
HARVARD
الرجيب, يوسف على فهد, العنجرى, عبدالله ابراهيم. (2011). 'دراسة أساليب التنشئة الوالدية کمنبئات لتطرف الابناء فى استجابتهم لدى عينة من طلاب الجامعة (دراسة تنبؤية)', المجلة العلمية بکلية الآداب, 2011(24), pp. 270-333. doi: 10.21608/jartf.2011.128606
VANCOUVER
الرجيب, يوسف على فهد, العنجرى, عبدالله ابراهيم. دراسة أساليب التنشئة الوالدية کمنبئات لتطرف الابناء فى استجابتهم لدى عينة من طلاب الجامعة (دراسة تنبؤية). المجلة العلمية بکلية الآداب, 2011; 2011(24): 270-333. doi: 10.21608/jartf.2011.128606