الإِشَارَاتُ التَّفْسِيرِيَّةُ الوّارِدَةُ فِي آيَاتِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ مِن تَفسِيرِ رُوحِ البَيَانِ للإمَامِ البُرُوسَوِي رَحِمَهُ اللهِ (ت 1127هـ).

نوع المستند : أبحاث علمیة

المؤلفون

1 كلية الأداب , جامعة طنطا

2 أستاذ بقسم اللغة العربية كلية الآداب _ جامعة طنطا

المستخلص

فإني أشكر الله ذا الفضل والإنعام أن هداني ووفقني للبحث والدراسة في مجال التفسير؛ حيث إن علم التفسير يعد من أهم العلوم وأعظمها، فهو أهم علوم القرآن الكريم، وأهم وسيلة ترشدنا إلى معرفة وفهم كلام الله (عز وجل) ، والوصول إلى المقصد من هذا الكلام العظيم؛ حتي يستطيع العبد الدخول في رحمة الله (عز وجل) ونيل رضوانه، من خلال العمل بكل ما ورد في القرآن الكريم من تعاليم وأحكام.
وقد كانت مشاركتي في جانب التفسير من خلال دراسة بعض الإشارات التفسيرية التي ذكرها العالم المفسر/ إسماعيل حقي البُرُوسَوي (رحمه الله) في كتابه: (روح البيان في تفسير القرآن)، وكان عنوان البحث: (الإِشَارَاتُ التَّفْسِيرِيَّةُ الوّارِدَةُ فِي آيَاتِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ مِن تَفسِيرِ رُوحِ البَيَانِ للإمَامِ البُرُوسَوِي رَحِمَهُ اللهِ (ت 1127هـ(.
ولا يخفى أن هذا العالم المفسر الجليل -إسماعيل حقي البُرُوسَوي (رحمه الله)- يعد عالماً من أعلام المفسرين العظماء، فقد احتوى تفسيره على فوائد كثيرة تشهد بوفرة علمه، ورجاحة عقله، وسعة اطلاعه.
ولا يخفى أن هذا العالم المفسر الجليل -إسماعيل حقي البُرُوسَوي (رحمه الله)- يعد عالماً من أعلام المفسرين العظماء، فقد احتوى تفسيره على فوائد كثيرة تشهد بوفرة علمه، ورجاحة عقله، وسعة اطلاعه.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية